أفادت تقارير من موقع "بي جيه تشاين" أنه مع تخمين المستثمرين بشأن إمكانية خفض الاحتياطي الفيدرالي (FED) لأسعار الفائدة في الشهر المقبل، قد يشهد مؤشر أسهم البنوك الأمريكية أول إغلاق قياسي له منذ يناير 2022. ارتفع مؤشر KBW المصرفي، الذي يتتبع 24 من أكبر البنوك الأمريكية، بنسبة 3% في مرحلة ما، ومن المتوقع أن يسجل إغلاقًا تاريخيًا. هذا سيضع حدًا لفترة هبوط استمرت لأكثر من 900 يوم تداول، وهي الأطول منذ الأزمة المالية، عندما فشل المؤشر في تجاوز 3500 يوم تداول. في حين أن باول يفتح باب خفض الفائدة في سبتمبر بحذر، انضمت أسهم البنوك إلى الانتعاش الأوسع في السوق يوم الجمعة. بشكل عام، بفضل التقلبات في أسواق الأسهم والسندات وسوق الصرف (forex)، كانت نتائج البنوك الكبرى في وول ستريت قوية في الربع الثاني. جميع البنوك التي خضعت لاختبار الضغط السنوي من الاحتياطي الفيدرالي (FED) قد اجتازته بسهولة، مما سمح لها برفع توزيعات الأرباح إلى مستويات تفوق توقعات السوق. كما ساهمت التوقعات السوقية بأن إدارة ترامب ستخفف من البيئة التنظيمية، مما سيحفز أنشطة الاندماج والاستحواذ، في تعزيز إيرادات أعمال البنوك الاستثمارية.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
من المتوقع أن يسجل مؤشر أسهم البنوك الأمريكية رقماً قياسياً تاريخياً في الإغلاق
أفادت تقارير من موقع "بي جيه تشاين" أنه مع تخمين المستثمرين بشأن إمكانية خفض الاحتياطي الفيدرالي (FED) لأسعار الفائدة في الشهر المقبل، قد يشهد مؤشر أسهم البنوك الأمريكية أول إغلاق قياسي له منذ يناير 2022. ارتفع مؤشر KBW المصرفي، الذي يتتبع 24 من أكبر البنوك الأمريكية، بنسبة 3% في مرحلة ما، ومن المتوقع أن يسجل إغلاقًا تاريخيًا. هذا سيضع حدًا لفترة هبوط استمرت لأكثر من 900 يوم تداول، وهي الأطول منذ الأزمة المالية، عندما فشل المؤشر في تجاوز 3500 يوم تداول. في حين أن باول يفتح باب خفض الفائدة في سبتمبر بحذر، انضمت أسهم البنوك إلى الانتعاش الأوسع في السوق يوم الجمعة. بشكل عام، بفضل التقلبات في أسواق الأسهم والسندات وسوق الصرف (forex)، كانت نتائج البنوك الكبرى في وول ستريت قوية في الربع الثاني. جميع البنوك التي خضعت لاختبار الضغط السنوي من الاحتياطي الفيدرالي (FED) قد اجتازته بسهولة، مما سمح لها برفع توزيعات الأرباح إلى مستويات تفوق توقعات السوق. كما ساهمت التوقعات السوقية بأن إدارة ترامب ستخفف من البيئة التنظيمية، مما سيحفز أنشطة الاندماج والاستحواذ، في تعزيز إيرادات أعمال البنوك الاستثمارية.