في المرة السابقة تحدثنا عن بعض الأمور المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، شعرت دائمًا وكأننا في سوق الخضار، نتحدث بصوت عالٍ لكن لا نستطيع سماع الحقيقة. الكثير من الناس يعتبرون الذكاء الاصطناعي كاليانصيب، يرميه بعيدًا على أمل الفوز بالجائزة الكبرى، لكن للأسف، الضجيج شيء والدقة شيء آخر.
دعونا نتحدث اليوم عن شركة تشبه المعلم الصارم، تتخصص في معالجة تلك الحيل المعقدة في الذكاء الاصطناعي.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
في المرة السابقة تحدثنا عن بعض الأمور المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، شعرت دائمًا وكأننا في سوق الخضار، نتحدث بصوت عالٍ لكن لا نستطيع سماع الحقيقة. الكثير من الناس يعتبرون الذكاء الاصطناعي كاليانصيب، يرميه بعيدًا على أمل الفوز بالجائزة الكبرى، لكن للأسف، الضجيج شيء والدقة شيء آخر.
دعونا نتحدث اليوم عن شركة تشبه المعلم الصارم، تتخصص في معالجة تلك الحيل المعقدة في الذكاء الاصطناعي.